أنت قادم من رقم آي بي 3.129.211.116
UNITED STATES
موقع آمن 100% للسداد تشفير درجة 128 بيت



أقوى بروتوكول VPN
 جربه الآن مجانا

انتهى العرض

 

 

نفق الدخان: طريقك الآمن لتجاوز الجدارات النارية التي تعمل بتقنية التفتيش العميق للحزم

أحدث التقنيات – أسرع وأفضل بروتوكولات التشفير للحفاظ على إنترنت حر ومفتوح ليس قولا فقط بل بالإمكانيات الحقيقية

أرخص حساب في بي إن يقدم لك العديد من المزايا الرائعة

تطبيقات سهلة الاستخدام لأهم نظم التشغيل وأكثرها شعبية
خوادم حقيقية في أكثر من 13 موقعا جغرافيا حول العالم
6 اتصالات في آن واحد بنفس الحساب
خدمة دعم فني مباشر للعملاء
عدة بروتوكولات عالية التشفير: L2TP, OpenVPN, SSH
نفق مطور خصيصا لتحدي أصعب الجدارات النارية التي تعمل بتقنية DPI.


اتصال VPN

مؤسسات أو مزودي خدمة إنترنت تعيق اتصال VPN

اتصال غير مقيد بالانترنت

كيف يعمل نفق الدخان على تخطي حجب في بي إن

يسرنا أن نعلن عن أحدث ابتكارات فريق مطوري خدمة b.VPN؛ نفق الدخان أو SMOKE.

زاد في الآونة الأخيرة قلق المدافعين عن حرية الإنترنت حول العالم حيال التقنيات المتطورة التي تستخدمها كيانات مختلفة في عدة دول للكشف عن بروتوكولات في بي إن وإعاقة عملها من خلال عدة أشكال لمراقبة الشبكات وبخاصة تقنية DPI أو Deep Packet Inspection – التفتيش العميق للحزم.

ولمواجهة هذا، قام فريق مطوري خدمة b.VPN بالعمل على تطوير نفق UDP مدمج في تطبيقات b.VPN لأنظمة ويندوز وماك وهو ما يعرف ب "نفق الدخان" أو SMOKE. تكمن مهمة SMOKE في إخفاء اتصال VPN بحيث لا يمكن التعرف عليه من قبل نظام DPI مع الحفاظ على ثبات الاتصال وسرعته عن طريق إدخال تغييرات في سلوك النفق. يمكن الآن لمستخدمي خدمة b.VPN فتح المواقع المحجوبة والاستمتاع بإنترنت حر وآمن دون القلق من التعقب، أو تقليل السرعة أو الانقطاع المتكرر للاتصال.

مميزات استخدام نفق الدخان

يُعد نفق الدخان ذو أهمية خاصة بالنسبة للمقيمين خارج بلادهم أو رجال الأعمال دائمي السفر لدول تقوم بتطبيق نظم شديدة لمراقبة نشاط مستخدمي الإنترنت. على العكس من خدمات البروكسي وفي بي إن الأخرى التي تفشل في فتح المواقع المحجوبة، فإن نفق الدخان يضمن اتصال مؤمن بشكل كامل لا يمكن تعقبه أو قطعه حتى وإن كان الجدار الناري DPI يقوم باستخدام حيل مختلفة لتخريب وإعاقة الحزم، فإن نفق الدخان يتخذ كافة الاحتياطات لمنع حدوث هذا ولتقليل انقطاع الاتصال قدر المستطاع.

كما أن نفق الدخان يفيد في حل المشكلات المتعلقة بحجب بروتوكولات في بي إن المختلفة وخنق النطاق الترددي الذي يؤدي إلى بطء الإنترنت.

التصدي للتفتيش العميق للحزم

حل مشاكل السرعة المتعلقة بخنق النطاق الترددي

فتح المواقع المحجوبة في أي مكان في العالم

كيفية استخدام نفق الدخان

مستخدمي الفترة التجريبية والاشتراكات المدفوعة على حد سواء يمكنهم استخدام خاصية SMOKE المدمجة بشكل افتراضي في تطبيقات b.VPN لأنظمة ويندوز وماك. يمكنك أن تجد شرحا مفصلا بالصور لكيفية استخدام نفق الدخان على أنظمة التشغيل المختلفة في قسم الأسئلة المتكررة بالموقع.

سجل هنا للحصول على حساب في بي إن!

لا تنسى متابعة صفحتنا الرسمية على موقع فيسبوك لتكون على إطلاع مستمر بأحدث أخبار الخدمة وأجدد العروض.

خدمة b.VPN وحرية الإنترنت

كما ذكرنا من قبل، فإنه يجري حاليا في الكثير من دول العالم التضييق على استخدام تطبيقات الفي بي إن من قبل جهات عدة. على سبيل المثال، أعلنت خدمة البث الشهيرة- نتفليكس- في مطلع عام 2016 عن اعتزامها إيقاف حسابات المشتركين الذين يقومون باستخدام اتصال في بي إن؛ زاعمة أنه الآن وقد أصبحت الخدمة متاحة في جميع دول العالم، فلم يعد هناك حاجة لاستخدام الشبكات الافتراضية (في بي إن).

هناك العشرات من الدول التي تحجب مواقع إلكترونية وتطبيقات مختلفة لأسباب اقتصادية، دينية وسياسية. ليس هذا فحسب، بل أنه قد أصبح معروفا لدى الجميع أن مزودي خدمة الإنترنت في تلك الدول يقومون بتسجيل تاريخ التصفح ومراقبة نشاط مستخدمي الإنترنت. إنه لمن المُفزع حقا أن تدرك كم المعلومات التي يمكن لموظف خدمة عملاء الحصول عليها من جراء مراقبة نشاطك الإلكتروني!.

طبقا لتقرير الشفافية الصادر عن جوجل، فهناك نحو 64 دولة تقدمت بطلبات لحجب مواقع إلكترونية معينة وأن هناك ما يزيد على 39000 صفحة ويب قد تمت إزالتها من نتائج بحث جوجل.

إن فريق b.VPN يؤمن بشدة في حق الأشخاص البالغين في معرفة وتواصل بلا حدود او قيود؛ فتلك هي أهم مبادئ شبكة الإنترنت والغرض الأساسي منها. لا يحق لأي جهة كانت أن تكون لها سلطة التحكم فيما يمكنك الوصول إليها وبالتأكيد لا يحق لأي جهة أن تكون لها سلطة مراقبة نشاطك الإلكتروني.

لم تعد خدمات في بي إن وبروكسي مجرد أداة لفتح المواقع المحجوبة أو لتخطي الرقابة المفروضة على الإنترنت، بل أصبحت أحد أهم الوسائل للأفراد لحماية حقهم في الحفاظ على خصوصيتهم على الإنترنت وحريتهم في مواجهة الرقابة المتزايدة من أولئك الذين يزعمون أنهم يعرفون ما يناسبنا وما لا يناسبنا؛ الذين يزعمون أنهم يحموننا من أنفسنا بينما هم في الواقع لا يفكرون سوى في حماية أنفسهم.